![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أن خبرة حضور الله في حياتنا الشخصية، هي خبرة ما يفوق كل محدود عرفناه أو لم نعرفه، هي تنازل إلهي مُذهل ورِفعة إنسانية فائقة، فالله ينزل إلينا لكي يرفعنا إليه، يجذبنا ويشدنا بالمحبة: [ كنت اجذبهم بحبال البشر بربط المحبة وكنت لهم كمن يرفع النير عن أعناقهم ومددت إليه مُطعماً إياه ] (هوشع 11: 4) فالله ليس هو العالي يحيا في سماءه وعنا ببعيد، بل هو القريب منا جداً كأب: + "قريب أنت يا رب وكل وصاياك حق" (مزمور 119: 151) |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مظاهر حضور الله في حياتنا |
حضور الله هو خبرة استعلان مجده |
حضور الله – خبرة وشركة حياة (الجزء 5) |
حضور الله – خبرة وشركة حياة (الجزء 3) |
حضور الله – خبرة وشركة حياة (الجزء 2) |