اول حاجه ربنا يعطى خائفيه طعاما وده موجود فى سفر المزامير
طيب ننسى اللى فات ونرجع لربنا بالاعتراف والتناول دى اول حاجه ونطلب من ربنا انه يدبر لينا اب اعتراف
ونثق بعد كده ان ربنا غفر لينا
ونتكل بعد كده على وعود ربنا فربنا قال فى سفر الامثال انه الذى يعطى الفقير لايحتاج ممكن لو احنا رايحيين الشغل بتاعنا ناخد زجاجه مياه ساقعه ونعطى لزملائنا او ندفع فلوس ونعمل كولدير او نعمل كولدير مياه للذى يشرب وطبعا طالما اعطينا ربنا سوف لايعطشنا وممكن نجيب اكل ونعطيه لاى احد فقير فى الشارع يعنى مثلا نجيب سندوتشات واحنا مشين فى الشارع لاقينا حد قاعد يطلب صدقه نعطيه سندوتشات وزجاجه مياه ربنا لاينسى ذلك ابدا وكمان نعطى فى صناديق الكنيسه علشان الارمله لما اعطت رجل الله ايليا كان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه يعنى لما نكرم رجال الله الاباء الكهنه والاباء الاساقفه والاب البطريرك طبعا ربنا يباركنا ولانتكلم على اى رجل من رجال الله كلمه وحشه لان ربنا قال لرجال الله من يكرمكم يكرمنى ومن يرزلكم يرزلنى ولما نصلى لهم ربنا يباركنا ويجعل كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص وكمان لما نحفظ الوصايا لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك لكى تطول ايام حياتك على الارض ويكون لك خير وسلام ولاتشته بيت قريبك ولاتشته ارض قريبك ولاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان لما ربنا يشوفك بتعمل كده وتخافه يعطيك طعاما وشرابا ولما تهتم بكبار السن وتجيب لهم طلباتهم وتريحهم فى قبض المعاش وتجيب لهم اكل وتهتم ان لاتظلم احد ضعيف بل تساعده كل ده يعتبر رحمه وربنا ينجيك من كل حاجه وحشه لان الصدقه تنجى من الموت والخطيه فكاس ماء بارد تعطيه لاحد محتاج لايضيع اجره ولما نتواضع ربنا يعطى نعمه للمتواضعين ونحترم روسانا فى العمل ونحترم كل واحد فى منصب ونعطى هدايا لمديرنا فى العمل والمتولين علينا نعطيهم هدايا او نصلى من اجلهم لان الرب امرنا ان نكرم رؤسانا فى العمل والمتواين علينا ونخاف الله كل ده يفرح قلب الله ويجعله يعطينا من خيراته