يختلف المسيحيون معًا بشأن وسيلة انتقال ذنب آدم وفساده إلى بقيّة البشر. البعض يعتقدون أننا لا يمكن أن نعرف شيئًا كهذا. وآخرون يعتقدون أن آدم متصل عضويًا بجميع البشر، الذين كانوا في آدم حين أخطأ (انظر عبرانيين ٧: ٩-١٠). أما الرأي الأكثر إقناعًا فهو أن آدم يعدّ ممثّل البشريّة الفيدراليّ، وبالتالي حُسبت خطيته على جميع ذريته الجسديّة.