القديسة رفقة وهى وأولادها لما دُعى إلى الاستشهاد كانوا فى قمة السعادة، لأن المسيح كان حاضر بداخلهم أول شىء فى حياة كل الذين عاشوا فى القداسة أنهم كانوا فرحين جدًا وداود النبى قال "جعلت الرب أمامى فى كل حين" الصورة الجميلة تبدأ بفرح الإنسان بتجسده بصليبه بقيامته بمعجزاته بأمثاله وتعاليمه، ويا ترى لما تقرأ عن حياة المسيح، هل تفرح بحضور المسيح، اجعل مسيحك دائمًا أمامك حاضر هو الذى يملأ عينيك، وقلبك، وحياتك، وبيتك، وخدمتك.