رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
انَّ الربَّ الفريد الذي حفظكِ بعد الولادة كما كنتِ قبلها امًّا عذراءَ سالمةً من كل عيبٍ. قد صار في حشاكِ ذا جسدٍ ولم ينفصل عن الطبيعة الإلهيَّة. بل تأَنَّس ولبث إلاهًا. فواصلي الضراعة إليهِ طالبةً ان يمنحنا عظيم الرحمة. |
|