![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() * تساعية القدّيسة فيرونيكا جولياني* *(عيدها 9 تموز وهو يوم ميلادها)* - أيّتها القدّيسة فيرونيكا المجيدة، يا من تمّ تثبيتك مرارًا كـ "ابنة الآب، عروسة الابن، تلميذة الروح القدس"، أنت التي ضحّيت بذاتك للغاية ليستطيع العالم أن يقدّم المجد والمديح وعرفان الجميل اللائق بالثالوث الأقدس، نرجوكِ أن تستحصلي لبشريّة اليوم الناكرة الجميل والمتناسية لله، توبة صادقة، وتنتزعي باستحقاقاتك أكبر عدد ممكن من الأنفس من درب الهلاك، ليؤمنوا برحمة الله اللامتناهية، ويمدحوا صلاحه الى الأبد. (لحظة صمت... أبانا، سلام، مجد) - يا محاميتنا، يا من أراد المسيح أن تُعرَف حياتك وكتاباتك في العالم لتثبيت الإيمان، أنظري بحنوّ إلى الكنيسة المقدّسة وأبعدي عنها سرطان الإيديولوجيّات والأفكار اللاهوتيّة الخاطئة، معيدة إيّاها إلى احترام الأب الأقدس وتعليم الكنيسة الكاثوليكيّة، متوسّلةً إلى عريسك أن يرحم العديد من الرعاة والمؤمنين المصابين بعدوى التساهل والنسبيّة، ليعودوا عن غيّهم ويعزّوا قلب يسوع الأقدس بخضوعهم واتحادهم.(لحظة صمت... أبانا، سلام، مجد) - يا ابنة الطاعة المقدّسة، يا من كنت تصلّين دومًا لتلبية حاجات الأب الأقدس الذي كنت تدعينه "المسيح على الأرض" دافعي وحامي، نوّري وشدّدي، نرجوكِ، الأب الأقدس وكافّة الأساقفة والكهنة الأمناء المتّحدين به، لكيما يستطيع، وقد تعزّى وتقوّى بصلاتهم واتحادهم، أن يقود سفينة بطرس الموكلة إليه، ويحملها سليمة إلى شاطئ قلب يسوع الأقدس الآمن، بواسطة قلب مريم الطاهر، ملجأ الخطأة وعون المسيحيّين.(لحظة صمت... أبانا، سلام، مجد) - يا كليّة الشجاعة والسخاء، يا مُحبّة الكمال، نرجوك، بكنـز استحقاقاتك الكبيرة، أن تنبتي دعوات رهبانيّة مقدّسة، وعلمانيّين حارّين يتحلّون بحياة صلاة وإماتة وتجرّد ورفض للملذّات العالميّة، أمناء لمواعيد المعموديّة، يعرفون أن يتغذوا بتقوى وعبادة على مائدة جسد الربّ وكلمته، محبّي الطهارة، التواضع، العفّة، التوافق، أبناء حقيقيّين وتلاميذ ورسل لمريم، مكرّسين كليًّا لها مثلك.(لحظة صمت... أبانا، سلام، مجد) - يا ابنة مريم وتلميذتها، يا من أدركت بعمق دورها الجوهريّ كأمّ ومعلّمة في مسيرة النفس نحو العودة إلى إلهها والاتحاد به، تشفّعي لدى عريسك الإلهيّ، ليفتح عيون العالم على الحقيقة كلّها حول مريم، لكيما يتمّ تكريس العالم، كلّ جماعة عائلة وفرد لقلب مريم المتألّم والطاهر، وليتمّ إعلان عقيدة دورها كوسيطة كلّ النِّعَم وكشريكة الفداء.(لحظة صمت... أبانا، سلام، مجد) *(تُعاد هذه الصلوات مدّة التساعيّة)* |
||||
|