![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَجابَه يسوع: إذا أَحَبَّني أَحَد حَفِظَ كلامي فأحَبَّه أَبي ونأتي إِلَيه فنَجعَلُ لَنا عِندَه مُقاماً يؤكده بولس الرسول "فنَحنُ هَيكَلُ اللَّهِ الحَيّ، كما قالَ اللّه: أَسكُنُ بَينَهُم وأَسيرُ بَينَهُم وأَكونُ إِلهَهُم وَيَكونونَ شَعْبي" (2 قورنتس 6: 16). وهكذا أقام الله عهدا مع الإنسان، قوامه أمانة الله تجاه الإنسان بمحبته وعنايته، وأمانة الإنسان لله تكمن بالسماع إلى كلامه وحفظ وصاياه، لكي يعيش سعيداً ويُسعد عائلته ومجتمعه ووطنه. فمن يستضيف الله على الأرض يستضيفه الله في السماء. فالله سكن مع المؤمن على الأرض، والمؤمن يسكن مع الله في السماء. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
محبتك لله تتجلى في طاعته وحفظ وصاياه |
طاعته وحفظ وصاياه |
الإنسان غير المدقق في كلامه الذي يتكلم، ثم يعاتبونه على معنى كلامه |
نحفظ وصاياه وتعاليمه ونعمل بها في حياتنا |
فأن هذه هى محبة الله ان نحفظ وصاياه |