يمكن أن يقلل زيت الزيتون البكر من الالتهاب نظراً لاحتوائه على مضادات الأكسدة التي تمتلك التأثيرات الرئيسية المضادة للالتهابات. ويعمل الأوليوكانثال الموجود في زيت الزيتون كمضاد للأكسدة، وهو ذو تأثير مماثل للإيبوبروفين. كما أن مضادات الأكسدة في زيت الزيتون يمكن أن تمنع بعض الجينات والبروتينات التي تسبب الالتهاب.
كما أن حمض الأوليك الموجود في زيت الزيتون، يمكن أن يقلل من مستويات علامات الالتهاب المهمة، مثل بروتين سي التفاعلي (بالإنجليزية: C-Reactive Protein).