رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَبفرودتس أخي، والعامل معي، والمُتجند معي، ورسولكم، والخادم لحاجتي ( في 2: 25 ) كان، وما زال، هناك كثيرون يمكن أن نتكلم عنهم كإخوة ولكن لا نستطيع أن نسميهم عاملين ولا متجندين. أما أبفرودتس فكان يجمع بين الألقاب الثلاثة. لقد شارك الرسول في عمله وفي جهاده كجندي وبنفس الهدف ولنفس القصد. |
|