إنه بقيامته حول عقولنا من السلبية المظلمة الى الإيجابية المستنيرة:
محول للمواقف: كسب المرأه السامرية عندما اعترفت بالحقيقة وقال لها "بالصدق أجبتي "(يوحنا 4)، وفى موقف معجزة اشباع الجموع "فَابْتَدَأَ النَّهَارُ يَمِيلُ. فَتَقَدَّمَ الاثْنَا عَشَرَ وَقَالُوا لَهُ: «اصْرِفِ الْجَمْعَ لِيَذْهَبُوا إِلَى الْقُرَى وَالضِّيَاعِ حَوَالَيْنَا فَيَبِيتُوا وَيَجِدُوا طَعَامًا، لأَنَّنَا ههُنَا فِي مَوْضِعٍ خَلاَءٍ" (لوقا 9: 12) لكن الرب يسوع حول هذا الموقف العصيب الى بركة من خمس خبزات وسمكتين لإشباع الآلاف.