"إِلهَكَ" فتشير الى إله الذي هو واحد حق لا كآلهة الوثنيين الباطلة، الاله الواحد خالقك وحافظك، ونسبته اليك توجب عليك المحبة له تعالى، وتُبين تلك النسبة انه يستحق تلك المحبة. وانه يطلب بناء علاقة شخصية معه، كونه إلٌهٌ مصالحٌ بدم ابنه، وذلك زيادة على ما كان لليهودي.