16 فليأمر سيدنا عبيده قدامه أن يفتشوا على رجل يحسن الضرب بالعود.
ويكون إذا كان عليك الروح الرديء من قبل الله، أنه يضرب بيده فتطيب».
17 فقال شاول لعبيده: «انظروا لي رجلا يحسن الضرب وأتوا به إلي».
18 فأجاب واحد من الغلمان وقال: «هوذا قد رأيت ابنا ليسى البيتلحمي
يحسن الضرب، وهو جبار بأس ورجل حرب، وفصيح ورجل جميل، والرب معه».
( 1صموئيل 16: 18 )