رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مريم هي مدرسَةٌ ومعلِّمةٌ ومِثالٌ لنا: منها نتعلّمُ التواضُعَ، إذ نسمعُها تردِّدُ: “أنا أمةُ الله فليكن لي بحسب قولك”، ونراها، وهي أمُّ اللهِ، تخدِمُ بكل خَفَرٍ ومحبّة المدعوّين إلى عرسِ قانا الجليل. مِطواعةٌ هي لصوت الله وساميةٌ في تواضُعِها، مُحبة وخدومة وقد عَبَّرت عن رغبتِها في الخدمةِ عندما زارت مسرعة قريبتها أليصابات سعيا الى المساعدة. |
|