رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
(ينتظر كل كرّام ثماراً من أشجاره) ولا في الرغبة في قطع التينة بعد أن عطلت الأرض ثلاث سنوات (هذا ما كان يفعله أي كرّأم)، ولا في القرار النهائي بقطعها بعد سنة من المُهلة، إن لم تثمر. تقوم الجدة في أن تمنح الفرصة لتينة كهذه استمر عقمها ثلاث سنوات، بطلب أو صلاة الكرَّام! فنحن مدعوون في زمن الصوم هذا، زمن التوبة الصادقة والندامة، لتجديد حياتنا وتغيير جذريّ بصلاتنا والتجائنا إلى الآب السماوي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صور جديده لاول مره لزياره البابا كيرلس لاثيوبيا ١٩٦٠ |
القدم هي التي تحملك لزياره المرضى والمساجين |
قد اقترب موعد الحصاد فكونوا ثماراً جيدة |
لا زلت تنتظر ثماراً طَيِّبَة من روحي اليابسة |
من ينتظر |