رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بادر أن تجيء إليَّ سريعًا، لأن ديماس قد تركني إذ أحب العالم الحاضر وذهب إلى تسالونيكي ( 2تي 4: 9 ، 10) إن «الذي معه أمرنا» أو بالحري الذي سنقدِّم له تقريرنا، هو الذي «كل شيء عريان ومكشوف» لعينيه ( عب 4: 13 )، حتى الدوافع الداخلية. ولا بد أن نقف أمامه لنقدِّم تقريرنا. ديماس فليتنا جميعًا نفحص دوافعنا، ليس في الخدمة فقط، بل في كل ما نفعل، في ضوء الوقفة القريبة أمام كرسيه! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هو يساعدنا على توضيح دوافعنا ومعنى وجودنا |
فليتنا لا نشك في محبته |
(يسلم عليك..ديماس ولوقا)ثم بعد ذلك(يسلم عليك لوقا الطبيب وديماس) يا خسارتك يا ديماس |
فأحبوا بعضكم بعض |
فأحبوا بعضكم بعضاً |