يصف لنا إنجيل لوقا ثلاث تجارب تغوي الإنسان في التمسك في الدنيا، وهي شهوة الجسد وشهوة العين وكبرياء الغنى (1 يوحنا 2: 16) وتبعده عن الله وسعادته الحقيقية، وقد أشار إليها يوحنا الإنجيلي كشرط مطلوب لصرف النفس عنها كي نسير في نور المسيح. قبل البدء برسالته العلنية، تعرَّض يسوع لهذه التجارب كي يختار طريقه والتوجه الأساسي في خدمته العلنية، ويكون قدوة لنا وقت التجارب.