الأعرج المنبوذ
يظل أصحاب العاهات منبوذين من المجتمع اليهودي
بسبب فهمهم الخاطئ بأن كل مرض سببه الخطية
ولأنهم يفسروا ما جاء في سفر اللاويين 21: 18 بطريقة خاطئة
أَنَّ كُلَّ رَجُل فِيهِ عَيْبٌ لاَ يَتَقَدَّمْ. لاَ رَجُلٌ أَعْمَى وَلاَ أَعْرَجُ،
وفي سفر اللاويين يقصد لا يكون كاهن اعمى أو أعرج حتى لا تعطله عن الخدمة لكن اليهود وضعوا أصحاب الإعاقة موضع اتهام بأنهم خطاة ومنبوذين