|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنتِ تُنيرين دائمًا دروبَنا كعلامة خلاص ورجاء. إننا نُودِعُ أنفسَنا بين يدَيْكِ، يا شفاءَ المرضى، يا مَن شارَكْتِ يسوعَ في آلامِه تحت الصليب، وظّلَّ إيمانُكَ ثابتًا. |
|