رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
انحناء النفس وهو اختبار كاتب مزمور 42 «يَا إِلَهِي، نَفْسِي مُنْحَنِيَةٌ فِيَّ» (مز42: 6)، وقد اختبرت حَنَّة التقية - ومعني اسمها “انحناء” - هذه المشاعر الأليمة؛ «فَقَامَتْ حَنَّةُ ... وَهِيَ مُرَّةُ النَّفْسِ. فَصَلَّتْ إِلَى الرَّبِّ، وَبَكَتْ بُكَاءً». ولما «عَالِيَ ظَنَّهَا سَكْرَى ... أَجَابَتْ حَنَّةُ: لاَ يَا سَيِّدِي. إِنِّي امْرَأَةٌ حَزِينَةُ الرُّوحِ وَلَمْ أَشْرَبْ خَمْرًا وَلاَ مُسْكِرًا، بَلْ أَسْكُبُ نَفْسِي أَمَامَ الرَّبِّ» (1صم1: 10-15). إن انحنت نفوسنا، لنتذكر أن «اَلرَّبُّ عَاضِدٌ كُلَّ السَّاقِطِينَ، وَمُقَوِّمٌ كُلَّ الْمُنْحَنِينَ» (مز145: 14). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من مخاطر حالة الكآبة الرثاء للنفس |
من مخاطر حالة الكآبة صغر النفس |
مخاطر حالة الكآبة |
الكآبة جدار بين بستانين النفس الكئيبة |
يعزى النفس التى تضغطها الكأبة |