رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كم نسجد لشخصه المجيد لأجل هذه الظهورات المجيدة، فكم كنّا بحاجه شديدة إلى ظهوره في مجيئه الأول! وكم نحتاج لخدمته الكهنوتية في الوقت الحاضر! وكم نشتاق ونَتوق إلى ظهور مجيئه في يوم قريب! بعدما صنع الرب يسوع بنفسه تطهيرًا للخطايا وجلس في يمين العظمة في الأعالي «خَادِمًا لِلأَقْدَاسِ وَالْمَسْكَنِ الْحَقِيقِيِّ الَّذِي نَصَبَهُ الرَّبُّ لاَ إِنْسَانٌ» (عب8: 2)، هو الآن يخدمنا خدمات جليلة متنوعة، ولا يستطيع قديسوه الاستغناء عن هذه الخدمات الجليلة: خدمته الكهنوتية، وخدمته الشفاعية، وخدمته الراعوية، وخدمة الإنعاش وغسل الأرجل. |
|