25 - 02 - 2022, 12:38 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
ففي مثل هذه الاختبارات المؤلمة أين ذهب هؤلاء الأتقياء؟
لقد ذهبوا إلى ذات الشخص الذي تصوروا أنه تحوَّل عنهم. كيف ذلك؟
إن إيمان أيوب قاده لإدراك حكمه الله،
وداود بالإيمان ذاته ألقى بنفسه على مراحم الرب،
وآساف استرجع أعمال الرب وعجائبه منذ القدم، في الخلاص العظيم والرعاية الأمينة
«فَكَكْتَ بِذِرَاعِكَ شَعْبَكَ بَنِي يَعْقُوبَ وَيُوسُفَ ...
هَدَيْتَ شَعْبَكَ كَالْغَنَمِ بِيَدِ مُوسَى وَهَارُونَ» (مز77: 15، 20).
|