![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ولكن الذي وُضِع قليلاً عن الملائكة، يسوع، نراه مُكللاً بالمجدِ والكرامة ( عب 2: 9 ) تغمرني في الحال أشعة مجد الله المنعكسة من وجه حبيبي وسيدي البديع تجعلني في شركة مع الله، إذ قد صار لي نفس غرضه وموضوع نظره، فلقد صار شعاع بصره وشعاع بصري يلتقيان في نقطة واحدة؛ هي وجه يسوع المسيح. فعيني على المسيح، أما أذني وفمي فهما مع الله .. وكأني أسمعه يسألني: ماذا ترى في هذا الوجه البديع؟ فأُجيبه: أرى كل البهاء والروعة، فيقول لي أحسنت الرؤية، فلا تحوِّل عينيك عنه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنما تعرفني عن قرب إذ تجعلني من أهل بيت الله |
ولا تجعلني يا الله من يستسهل جرح الآخرين |
ربي لا تجعلني أحن لمن هنت عليه يا الله |
يا الله لا تجعلنى أنتظر ما لا يأتى |
ولا تجعلني يا الله ثقيل علي قلب أحدهم |