«جسدي أيضًا يسكن مُطمئنًا. لأنكَ لن تترك نفسي في الهاوية. لن تَدَع تقيَّك يرى فسادًا» ( مز 16: 9 ، 10).
في هذه الكلمات نجد حقًا ثمينًا هامًا، وهو أن جسد الرب يسوع قد خرج من القبر حاملاً سِمات إتمام الكفارة، ومع ذلك لم تأتِ عليه رائحة الموت، ولم تَدُّب فيه أعراض الفساد، لأنه جسد طاهر ومُقدَّس بلا عيب ولا دَنس.
هذا حق أساسي في إيماننا الأقدس لأن بشرية ابن الله الكاملة قد ذاقت الموت، ولكنها لم ترَ فسادًا.