الإيمان بدون أعمال لا يجدي نفعا. قال البابا فرنسيس "ليس الإيمان شيئا للديكور أو الزينة.
أن نؤمن يعني أن نضع المسيح حقيقة في محور حياتنا ومعناها.
وليس المسيح شخصا ثانويا: إنه "الخبز الحي"، والغذاء الذي لا غنى عنه.
الارتباط به، عبر علاقة إيمان ومحبة صادقة لا يعني أننا مُقيّدون، بل أحرار وفي مسيرة دائمة.
كلّ منا يستطيع أن يسأل نفسه: من هو يسوع لي؟ هو اسم أو فكرة أو مجرد شخصيّة تاريخية؟ أم إنه ذاك الشخص الذي يُحبني وأعطى حياته من أجلي ويسير معي؟