فتشير إلى إنباء يسوع بآلامه وطاعته إلى التدبير الإلهي،
حيث أن الأمر ليس مصيرا محتوما ولا حدثا طارئا بل تمَّ بإرادة يسوع وعلمه.
فتشير إلى إنباء يسوع بآلامه وطاعته إلى التدبير الإلهي، حيث أن الأمر ليس مصيرا محتوما ولا حدثا طارئا بل تمَّ بإرادة يسوع وعلمه.
في هذه المرحلة تحديداً ولأول مرة يتحدث يسوع عما ينتظره في المدينة المقدسة، اورشليم.