![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
*** من اوانى الخدمة .. الصينية *** </B></I>من طقوس كنيستنا القبطية الصينية فى العادة تكون مستديرة الشكل ومسطحة ولها حافة قائمة , وليس لها قاعدة ولا حوامل كما وجد احيانا عند الكنيسة الاسقفية ... والصينية ليس عليها أى نقش ولا أى شكل محفور فيها بل تكون ملساء مستوية .. وذكر ان شكل الصينية قديما كان مجوفا ... والصينية تشير الى قبر مخلصنا الصالح , وتذكرنا بقسط المن ... وتشير الى المذود الذى ولد فيه السيد المسيح ... وهى فى استدارتها تشير الى الشمس التى جعل فيها الرب مسكنا له " مز 18 : 9 " ... وقد ورد فى كتاب مجموعة الآحبار ان الملك قسطنطين أهدى كنيسة اللاتران التى بناها اهداها صينية من الذهب وزنها 30 لبرة " اكثر من 4300 درهم " وكأسا من الذهب ايضا وزنها 10 لبرات " 1400 درهم " وكأسا اخرى من الذهب ايضا وزنها 20 لبرة ... ومن الملاحظ ان الصينية لم تذكر فيما دونه الانجيليون عن ليلة الفصح انما ذكر ان السيد المسيح اخذ الخبز على يديه الطاهرتين , ولكن الكنيسة أستنسبت استعمال الصينية وذلك لطول مدة القداس .. ولان الكاهن لايمكنه استبقاء الجسد المقدس فوق يديه بأستمرار .... طقوس كنيستنا القبطية زيزى جاسبرجر _________________ Sissy gaisberger __________________ ![]() لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة ... لذلك في كل تجربة تمر بك قل : "مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام ". إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولا تنهار ، ولا تفقد الثقة في معونة اللـه وحفظه ( من أقوال قداسة البابا شنودة الثالث ) |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() **** اغطية المذبح ****
ولما للمذبح من كرامة سامية تعودت الكنيسة منذ البدء على تغطية المذبح وفرشه بألاستار الثمينة الموشاة برسوم الملائكة والصلبان بخيوط الذهب , وهذه الآغطية تشير الى الآكفان الكتانية التى لف فيها مخلصنا عند دفنه ... وهناك غرض عملى من هذه الآستار وهو الحرص على الجوهر الذى فى الكأس من ان يسكب حتى لا يهرق على الارض ومن ثم يسهل غسل الاستار بشكل يدعو الى الارتياح او حرقها والقاء ترابها فى جرن المعمودية او ماء جار ... واغطية المذبح عددها ثلاثة : غطاءان كبيران .. وواحد صغير ... الاول يكون من القطن او الكتان او الحرير ويكون فى الغالب مطرزا ومزركشا بأشغال الابرة وخيوط الفضة .. ويجب ان يكون هذا الستر واصلا الى الارض تماما من جميع النواحى ... وفوق هذا الغطاء ..... غطاء ثان اكثر جمالا واثمن من مادته وصناعته ... ويكون اللوح المقدس بين الغطائين ... اما الغطاء الثالث فهو الآبروسفارين وسيجئ الكلام عنه لاحقا ... وقد لاحظ قطعة قماش مربعة الشكل يبلغ ضلعها نحو نصف متر او اقل بقليل , معلقة فى الجانب الغربى للمذبح القبطى .. وهى من نسيج ثمين مزين بأشغال البرودرية وعليها صليب فى الوسط واشكال ملائكة وغيرها من الاركان ولكن لم يتوصل احد الى معرفة الغرض منها ... وجاء فى التاريخ انه فى وقت الاضطهاد ونزول الشدائد على البيع المقدسة كان الكهنة يمزقون الاستار التى على المذبح ويطفئون القناديل ويتركون الكنائس , ويطلبون من الله ان ينتقم من الاشرار الذين يضطهدون المؤمنين ويخربون بيته المقدس ... طقوس كنيستنا القبطية زيزى جاسبرجر _________________ Sissy gaisberger __________________ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() *** عدد المذابح .. من له حق الدخول .. اداب المذبح *** من طقوس كنيستنا القبطية عدد المذابح -------------- ويغلب ان يكون فى الكنيسة الواحدة مذبح واحد ..وهذه العادة كانت قديمة جدا فى الكنائس .. وذلك لانه ماكان يقام الا قداس واحد فى الكنيسة الواحدة ... ولكن من بعد هذا اصبح فى الكنائس الشرقية والغربية اكثر من مذبح هذا على سبيل الاحتياط فيما لو اضطر الامر لاقامة اكثر من قداس فى ذات اليوم ... من له حق الدخول الى المذبح ----------------------------------- ولقد انفردت الكنائس الشرقية ولا سيما الكنيسة القبطية والكنيسة السريانية بمنع العلمانيين رجالا ونساء من دخولهم المذبح ... وقد جاء فى القانون ال19 المجموع الصفوى مانصه " ولا يحل لآحد من المؤمنين اذا لم يكن كاهنا ان يدخل الى المذبح ليتناول القربان منه " ... فالكهنة والشمامسة هم الذين يدخلون المذبح لانهم خدام المذبح .. وكذا الملك له حق دخول الهيكل ... ولقد جاء فى قانون " ع 27 " ... " واما الملوك فليقفوا داخل المذبح مع الرؤساء والمدبرين " لان داود الملك واتباعه قد كانوا يتقدمون الناس كلهم فى الصلوات " ... مايجوز تقديمه على المذبح ------------------------------ وفيما عدا الخبز والخمر .. وهما مادة السر الالهى .. لايوضع على المذبح او يدنى منه سوى البخور المستعمل .. كذا قنينة الميرون .. وزيت القنديل .. ويجوز الدخول الى المذبح بالفريك والعنب فى زمانهما ... وتأييدا لهذا اورد نص ما جاء فى القانون الثالث من كتاب التطلسات الرسولية " ولا يدنى الى المذبح بشئ من الادهان ولا يترك فيه سوى الوعاء الذى فيه دهن الميرون المقدس المعمول لذلك الذى امر به الله .. وزيت الوقيد برسم وقيد القناديل والبخور الزكى المعمول من الاسترك - وقت القداس والصلاة لا غير " ... وجاء فى كتاب اقوال الرسل - الذى تعداد قوانينه 56 قانونا - فى القانون الثانى مانصه " يحرم الدخول الى المذبح بعسل او بلبن او بطير او بحيوان او بشئ غير ماأمر به الرب .. ويسمح بدخول الفريك والعنب فى زمانهما وزيت المنارة والبخور فى وقت القداس .. اما بقية الاثمار فلترسل الى بيت الاسقف او القس ولا يدخل بها الى المذبح ... اداب المذبح ------------- 1- يجب ان يقف الآساقفة والكهنة والشمامسة حول المذبح بخشوع ووقار لامزيد عليه , ذلك لان الكائن على المائدة هو عمانوئيل .. ولقد جاء فى القانون ال 96 من المجموع الصفوى " ولايتكلم احد جملة فى المذبح خارجا عما تدعو اليه الضرورة .. ولا حول المذبح ايضا .. ولا يبصق احد وهو على المذبح من دون ضرورة وجع " ... 2- تتلى الصلوات والالحان على المذبح بروح منسكب متواضع او بفرح روحانى ولكن لا يصلى بلذة قال القديس باسيليوس فى قانونه ال 97 والذين يرتلون على المذبح لايرتلون بلذة بل بحكمة ... 3- لايكنس المذبح الا الشماس وترابه يرمى فى بحر فيه تيار " راجع كتاب مصباح الظلمة الباب الثامن , بس 96 , بدس 29 ... طقوس كنيستنا القبطية ... زيزى جاسبرجر _________________ Sissy gaisberger __________________ ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() **** القبة **** فوق كل مذبح كبير فى الكنائس القبطية توجد قبة من خشب محمولة على اربعة اعمدة من الخشب او الرخام ... وتكون القبة متوجة بصليب علامة الانتصار , وتكون مغشاه بدهان نفيس من الداخل والخارج وفيها صورة السيد المسيح فى الوسط تحف به ملائكة طائرة ... والقبة تمثل سما السموات حيث المسيح جالس على عرشه وحوله ملائكته , اما الاربعة الاعمدة التى تحملها فتشير اما الى اربعة اركان المسكونة كما يقول جرمانوس او الى الاربعة الانجلييين الذين يرسمون احيانا فى القبة ... وبين الاعمدة الاربعة التى تحمل القبة توجد اربعة قضبان كما نرى فى كنيسة ابى سرجة ولاشك ان الغرض من هذه القضبان هو تعليق الستار لانه قد جرت العادة قديما ان يبرقع المذبح بالآستار , ومع انه لم تبق هذه العادة فى اية كنيسة قبطية فأن هذه القضبان وهذه الحلقات التى كانت تعلق منها الستائر لتثبت هذه الحقيقة ... ويذكر بولس السيلانتيارى فى وصفه كنيسة اجيا صوفيا ان القبة التى فوق المذبح مقامة على اربعة اعمدة من فضة , وبين الاعمدة حوامل ثمينة للستائر .. والستارة الامامية رسمت عليها صورة السيد المسيح بالبرودرية بخيط الذهب حاملا الانجيل باليد اليسرى ... والان لا تستعمل هذه الستائر لا عند الاقباط ولا عند اليونان ... وكانت ترخى ستائر المذبح هذه عند حلول الروح القدس وعند قراءة الاعتراف ... وبطل استعمالها ارتكانا على ان الحجاب وستره فيه الكفاية لحجب القداسات عند اللزوم ... طقوس كنيستنا القبطية زيزى جاسبرجر _________________ Sissy gaisberger __________________ ![]() لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة ... لذلك في كل تجربة تمر بك قل : "مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام ". إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولا تنهار ، ولا تفقد الثقة في معونة اللـه وحفظه ( من أقوال قداسة البابا شنودة الثالث |
|||
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | |||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() **** اللوح المقدس **** ----------------------------- وفوق كل مذبح يوجد لوح من الخشب , وقد كرس بالصلاة وبمسحه بالميرون المقدس بعلامة الصليب فى جوانبه الاربعة , وفى بعض الاحيان يكون هذا اللوح من الرخام كما وجد فى كنائس الاديرة البحرية ... اما كون هذا اللوح من خشب فليدل على صليب المخلص وعلى شجرة الحياة .. اما اذا كان من حجر فيشير الى الصخرة المتفجرة التى خرج منها اثنى عشر نبعا لتسقى اسباط الاثنى عشر ... ويرسمون على اللوح علامة الصليب ثلاث مرات او خمس مرات ويكتبون عليه اسم يسوع المسيح وبعض الايات منها " اساساته فى الجبال المقدسة احب الرب ابواب صهيون افضل من جميع مساكن يعقوب .. تكلم من اجلك بأعمال كريمة يامدينة الله " مز 86 : 1 .. وايضا " مذابحك يارب اله القوات ملكى والهى " مز 83 : 3 ... ولايمكن ان يكون المذبح بلا لوح مكرس والا جاز التقديس عليه على انه من الجائز عند الضرورة ان يقدس على اللوح وحده دون الحاجة الى المذبح ... ورأيى ان اللوح انما كان وليد الاضطهاد الذى حل على المؤمنين اذ كانت تخرب كنائسهم ويمنعون عن العبادة فيها , لذلك عملوا لوحا وكرسوه ووضعوه فوق كل مذبح حتى اذا دعى الداعى اخذوه وهربوا فكان معهم الشئ الذى خف حمله وغلا ثمنه ... على انه قد وردت بضعة حوادث فى التاريخ - وان كانت هذه الحوادث بعيدة عن الكنيسة القبطية - تفيد انه عند الضرورة يجوز التقديس على يد الشماس ... وقد ذكر التاريخ ان " توادريطوس " اسقف كورش قد قدس فوق يد الشماسة ليقرب احد السواح ... وقال " تاؤدوسيوس " بطريرك اليعاقبة " السريان " انه اذا وجدت ضرورة داعية للقربان ولم يكن مذبح فليضع الكاهن منديلا برقبته وليضع فوقه الطبع على صينية وليمسك الكأس بيده اليسرى ويقدس ... وقال " قرياقس " بطريركهم ايضا "+ 817 " " متى سار القساوسة والشماسة فى برية قفراء وكان معهم كأس وصينية يحمل الشماس الصينية بيمينه والكأس بيساره نائبا مناب المذبح فيقدس الكاهن على هذه الطريقة عند الضرورة " ... على ان هذه امور شاذة لظروف شاذة ... ويكون اللوح عندنا كما قلت غالبا من الخشب .. اما عند اليونان فيكون من كتان , وعند السريان يكون من الحجر وعند النساطرة من الجلد ... طقوس كنيستنا القبطية زيزى جاسبرجر __________________ ![]() لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة ... لذلك في كل تجربة تمر بك قل : "مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام ". إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولا تنهار ، ولا تفقد الثقة في معونة اللـه وحفظه ( من أقوال قداسة البابا شنودة الثالث ) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | |||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ** من اوانى الخدمة ... " الكأس " من طقوس كنيستنا القبطية ** وهى فى العادة متوسطة الحجم , وجوانبها تكاد تكون قائمة وتحملها عنق طويلة تنتهى بقاعدة مستديرة .. وكثيرا ماكانوا يرسمون على الكأس فى العصور الاولى صورة حمل اشارة الى انها تحوى حمل الله الذى يرفع خطايا العالم .. وهذه الحقيقة يذكرها القديس ترتليانوس فى كتابه عن العفة .... مادة الكأس : ------------- ولقد استعملت الكاس قديما من خشب .. وقال القديس ابيفانيوس الشهيد بهذه المناسبة يؤنب اهل زمانه " ان الكهنة كانوا من ذهب ويستعملون كاسات من خشب واما كهنة عصرنا فصاروا من حطب ويستعملون كاسات من فضة " ... ولكن لما وجد اباء الكنيسة ان الخشب قد يصيبه العطب او قد يتسرب بعض الدم المقدس فيه عملوا الكأس من الزجاج او البللور , واذ وجدوا ان هذه عرضه للكسر عملوها من الفخار السميك , واحيانا عملوها من النحاس او الحديد او القصدير بشرط ان تطلى , اذ كان الدافع الى استعمال امثال هذه الكاسات البسيطة هو الفقر الذى الم بالكنيسة بسبب الاضطهادات التى نزلت بها والتى سلبتها نفائسها وهذا الاضطهاد يرجع الى نحو سنة 700م ومابعدها ... ومعظم الكؤوس الموجودة فى كنائسنا الان هى من الفضة وقد كانت من الذهب ايام الرخاء .. ويقص علينا رينودون انه حوالى سنة 1210م سمع الخليفة مالك العادل انه يوجد كنز عظيم مدفون فى بئر فى دير القديس مكاريوس فى برية شيهيت .. فأرسل اناسا وجدوا بين ماوجدوا كأسا وصينية من الفضة والى جوارهما سترا لباب الهيكل... وان هذه تساوى 3000 قطعة من الذهب .. وتزيد الرواية ان الاقباط عندما احتجوا وبرهنوا من المخطوطات ومن كتب ان الاوانى والاستار كانت تقدمات خاصة بالكنائس , وصرح الخليفة بأن تحمل فى صناديق الى مصر القديمة ... وبعد هذه الحادثة بنحو 40 سنة حينما نهبت كنيسة المعلقة وجدت كأس جميلة من صناعة مدفونة تحت احد المذابح ... اسباب استعمال الكأس -------------------------- واستعمال الكأس فى القداس من وضع السيد المسيح له المجد .. وتصنع الكنيسة كما صنع هو ويحدثنا تقليد قديم ان السيد المسيح جينما كان يصلى فى بستان جثسيمانى حضر اليه ملاك يقويه وبيده كأس , فالكأس تشير الى جهاد السيد المسيح لخلاص البشر .. لذلك كانت العادة عند دفن البطاركة ان يجعلوا بيدهم كأسا علامة جهادهم ونضالهم ... وتشير الكأس ايضا الى الاناء الذى جمعت فيه المريمات والنسوة القديسات دم المخلص المنهمر وهو على الصليب ... وتذكرنا الكأس بالصخرة التى ضربها موسى فخرج منها ماء ... وتكون الكأس عن يمين المذبح وفى ذلك يقول حزقيال النبى متنبئا " ان الماء كان يخرج من الهيكل عن يمين المذبح ويسقى وجه الارض , وتنبت اشجار كثيرة لاتذبل اوراقها ولاتنقطع اثمارها , بل تكون اثمارها للآكل واوراقها للشفاء " حز 47 ... وتكون الكأس عن يمين الصينية اشارة الى خروج الدم من جنب السيد المسيح الايمن , وبمناسبة ذكر الكأس تحضرنى الذاكرة بحادث كشف اثرى عظيم ورد خبره فى مجلة الكرمة فى السنة العاشرة سنة 1924 نقلا عن جريدة الديلى تلغراف تحت عنوان : اكتشاف اثرى دينى عظيم : عثر بعض الاعراب اثناء قيامهم بحفر بئر فى انطاكية على عدة اثار عبارة عن تحف فضية وضمن هذه المجموعة كأس من الفضة الخالصة ترجع الى اقدم عصر من العصور الوسطى , وكأس اخرى عجيبة وفريدة من الفضة ايضا وقد اطلقوا عليها اسم " الكأس الانطاكية العظيمة " ... من طقوس كنيستنا القبطية اوانى الخدمة ... الكأس زيزى جاسبرجر _________________ Sissy gaisberger __________________ ![]() لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة ... لذلك في كل تجربة تمر بك قل : "مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام ". إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولا تنهار ، ولا تفقد الثقة في معونة اللـه وحفظه ( من أقوال قداسة البابا شنودة الثالث ) |
|||
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | |||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ومن أوانى الخدمة ......
1- الكرسى ------------- هو عبارة عن صندوق من الخشب الثمين محلى بالصور المقدسة .. وله فتحة من اعلى يوضع فيها الكأس وضعا محكما .... وكما ان المذبح يشير الى عرش الابن .. فالكرسى يشير الى عرش الاب... ومااشبه الكرسى بالتابوت .. لقد كان فى ذاك قسط المن وفى هذا المن السماوى دم يسوع الذى به نحيا ... والموضوع له باقية وسنتكلم المرة القادمة عن الكأس ..... طقوس كنيستنا القبطية زيزى جاسبرجر _________________ Sissy gaisberger __________________ ![]() لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة ... لذلك في كل تجربة تمر بك قل : "مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام ". إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولا تنهار ، ولا تفقد الثقة في معونة اللـه وحفظه ( من أقوال قداسة البابا شنودة الثالث ) |
|||
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الشورية من طقوس كنيستنا القبطية |
شكل الكنيسة من طقوس كنيستنا القبطية |
المذبح من طقوس كنيستنا القبطية |
القبة من طقوس كنيستنا القبطية |
التسبحة...طقوس كنيستنا القبطية |