24 - 12 - 2021, 11:42 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
«قَالاَ: رَبِّي، الَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ، أَيْنَ تَمْكُثُ؟»
( يوحنا 1: 38 )
كثيرًا ما تكون حالتنا وطلبتنا في اجتماعاتنا:
”عزينا يا رب ... فرحنا ... باركنا ... تَدَّخل في مشاكلنا ... إلخ.“
ولكن طلب التلميذين في يوحنا 1: 38 يرتفع إلى مستوى راحة السَيِّد نفسه،
وشبع قلبه وإنعاشه «يَا مُعَلِّمُ، أَيْنَ تَمْكُثُ؟» ... أين تستريح؟ ...
«أَخْبِرْنِي يَا مَنْ تُحِبُّهُ نَفْسِي، أَيْنَ تَرْعَى؟ِ» ( نش 1: 7 ).
وهذه هي الشركة الحقيقية مع الآب ومع ابنه ( 1يو 1: 1 -4).
وهذا هو الفرح الكامل. إن الصلاة مع كونها هامة وضرورية،
لكنها في النهاية تختص بنا، لكن الشركة (السجود)
شيء يُخرجنا تمامًا عن ذواتنا، إلى دائرة علاقة الابن والآب
( مت 11: 27 ).
|