|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
“اِرْعَوا قَطيعَ الله الّذي أُوكِلَ إليكم واحرسوه… لا رغبةً في مَكْسَبٍ خَسيس، ولا تتسلّطوا على الذين هم في رعيتّكم، بل كونوا قُدْوَةً للقطيع…” المُحافِظُ على الإيمان هو شعب الله كلّه، ومهمّةُ الأُسقفِ هي الإعلان عن هذا الإيمان. اجتماعُ الأساقفةِ معًا هو أيضًا وَجْهٌ مِن وُجُوهِ الوحدة. فيه يحمل كُلُّ أُسقُفٍ كنيستَهُ معه، خبرتَها وضعفَها، كما أنّ الشّعبَ بِدَورِهِ يَحمِلُ أُسقُفَهُ في صَلاتِه، حتّى تأتيَ القراراتُ مُرْضِيَةً لِلّهِ ونافعةً لِبُنيانِ الكنيسة. أفرام، مطران طرابلس والكورة وتوابعهما |
|