رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هذا هو الاعتراف الذي سيـقـولـه بطـرس بعـد فـتـرة وجـيـزة: “انـت المسيـحُ ابـنُ الـله الحـيّ”. هذا كان إيمـان التـلاميـذ لـمـا نجـوا مـن الغـرق. إيمان بطرس هو إيمان الجمـاعـة وهـو صخـرة الكنيسـة. القـول بأن المسيـح هـو ابـن الله الحيّ هـو كل الإيمان. وأي كلام آخـر متفـرّع عنـه. وهـذا هـو الاعتـراف الذي تبـنـّاه دستــور الإيمـان في المقـطع الذي يبـدأ “وبـرب واحـد يسـوع المسيـح ابـن الله الوحيـد”. جاورجيوس، مطران جبيل والبترون وما يليهما (جبل لبنان) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تـرنـيـمـة سـألـونـى لـمـا أكـبـر |
الأنـسـان لـمـا يـكـون مـتـضـايـق |
إلى إيمـان مالكة القلوب !!! |
الله لـمـا خـلـقـك |
إيمـان توما |