![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بعد هذا رأى يسوع أن كل شيٍ قد كَمَل، فلكي يتم الكتاب قال: أنا عطشان ( يو 19: 28 ) عطشان إلى تكريس المؤمنين، أولئك الذين من أجلهم عطش وهو على الصليب. نعم، إنه ما زال عطشان إلى محبتهم وعبادتهم وخدمتهم له! أ فلا يستحق ذلك المجيد أن نشق لأجله محلة الأعداء، ونستقي له الماء ( 2صم 23: 15 ، 16)؟ وإن كان أبطال داود فعلوا ذلك قديمًا مع مليكهم، أ فلا يستحق سيدنا أكثر؟ |
#2
|
||||
|
||||
شكرا للمشاركه المثمره الرب يباركك |
#3
|
||||
|
||||
شكرا على المرور |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في هذا كله أنت طويل الأناة مع المؤمنين وغير المؤمنين | Mary Naeem | صلوات سهمية مسيحية | 0 | 15 - 03 - 2024 12:36 PM |
أنا عطشان..عطشان الى المحبة عطشان الى الصلاة عطشان الى الخدمة | nasser | مواضيع وتأملات روحية مسيحية | 4 | 22 - 09 - 2014 03:00 PM |
الزواج بغير المؤمنين كثمرة لعقيدة خلاص غير المؤمنين | Mary Naeem | قسم المواضيع المسيحية المتنوعة | 0 | 04 - 07 - 2014 03:21 PM |
ملامح الوحدة بين المؤمنين والله وبين المؤمنين وبعضهم | Mary Naeem | أسئلة فى الطقس | 0 | 05 - 04 - 2014 05:31 PM |
أنا عطشان | nasser | مواضيع وتأملات روحية مسيحية | 2 | 03 - 10 - 2013 09:36 AM |