ليت الرب المُقام، الذي جاء إلى تلاميذه عشية يوم القيامة وفتح ذهنهم ليفهموا الكُتب، يفعل الشيء نفسه معنا نحن أيضًا. وليته يعطينا القلب المُلتهب ليزداد حُبنا وشغَفنا بمَنْ هو موضوع الكتاب. وليت الرب يَهَبنا الذهن الواعي والقلب المُدرَّب والحياة المتجاوبة. وحقًا أن تفتح كتابك، ثم تفتح قلبك للكتاب، ثم تفتح فمك طالبًا من الله أن تسلك بموجب ما قرأت، فهذا مفتاح للأمان واليقين والبهجة