![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ قَائِلاً: هذَا هُوَ ابْني الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ» ( متى 3: 17 ) نحن نتذكر نطق الملائكة في ليلة التجسد العجيبة: «الْمَجْدُ للهِ فِي الأَعَالِي، وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ، وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ» ( لو 2: 14 ). هذه بعض نتائج مجيء هذا الطفل العجيب إلى العالم: لقد تمجد الله وسيتمجد، وسيحل السلام على الأرض، وإن كان هذا السلام قد تأجَّل نتيجة رفض المسيح ( مت 10: 34 ). على أن مسرة الله في الناس، التي تشوَّهت بدخول الخطية، ستُستعاد. لكن في المسيح على الأرض وجد الله شخصًا يجد فيه كل مسرته «بِهِ سُرِرْتُ». يا له من جواب على كل من تسول له نفسه أن يُقلِّل من شأن مجد الابن الوحيد المُبارك، بالتلميح إلى حياة تحتمل الخطية! |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|