16 - 12 - 2021, 09:17 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
"بِمَخَاوِفَ فِي الْعَدْلِ تَسْتَجِيبُنَا يَا إِلهَ خَلاَصِنَا، يَا مُتَّكَلَ جَمِيعِ أَقَاصِي الأَرْضِ وَالْبَحْرِ الْبَعِيدَةِ." (مز 65: 5)
نواصل تأملاتنا في إلهنا الحنون المنجي
1- بمخاوف في العدل
الله في عدله يضرب أعداء كنيسته ضربات مخيفة.
وهو أيضاً في قداسته لا يقبل أن شعبه يخطئ لذلك يضرب شعبه ويؤدبهم بضربات مخيفة لتأديبهم
إلهنا العادل يصلح طريق واعوجاج أولاده
زي ما قال عن سليمان الملك قبل أن يولد " إن تعوج أؤدبه بضربات الناس"
2- تستجيبنا يا إله خلاصنا
بضرباتك تخلصنا
تجرح وتعصب تسحق ويداك تشفيان
2- يا متكل جميع أقاصي الأرض و البحر البعيدة
عليك يتكل كل حي فلا تخيب رجاءنا
عليك نلقي كل همومنا ومشاكلنا فلا تردنا
عليك اتكل قلبنا ونرجع إليك فاقبلنا
لأن أعين الكل تترجاك لأنك أنت الذي تعطي طعاما لكل جسد حي
إلهنا الحنون المنجي
نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر
ارفع عن العالم الموت والغلاء والوباء والحروب
قادر تستجيب
|