... يا إبراهيم! ... خُذ ابنك وحيدك، الذي تُحبه،
إسحاق واذهب إلى أرض المُريا،
وأصعِده هناك مُحرقة على أحد الجبال الذي أقول لك
( تك 22: 1 ، 2)
بكل يقين، نحن لا يمكن أن نتعرَّض لمثل تجربة إبراهيم،
لكن ما أجمل أن تكون لنا هذه الثقة،
إنه عندما يُؤخذ منا أحد أحبائنا نقول ونحن في كامل الثقة:
«إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام، فكذلك الراقدون بيسوع،
سيُحضرهم الله أيضًا معه» ( 1تس 4: 14 ).
إن الإيمان يعرف أنهم أُخذوا منا إلى حين،
وقد ذهبوا ليسجدوا ولكنهم سيرجعوا مرة أخرى.