«كل بكر حمار تفديهِ بشاةٍ. وإن لم تفدهِ فتكسر عُنُقهُ.
وكل بكر إنسان من أولادك تفديهِ»
( خروج 13: 13 )
كان الملاك المُهلك قد اجتاز في أرض مصر وأهلك كل بكر فيها.
أما أبكار إسرائيل فقد نجوا بموت الخروف الذي تعيَّن فدية من الله.
وبما أنهم خلصوا بدم الخروف،
فقد وجَب عليهم أن يُكرِّسوا حياتهم المفدية لمَن فداهم بالدم،
لأن حياتهم الجديدة التي صارت لهم الآن إنما هي حياة الفداء