دعني أسألك: ما الذي يلمع على جبهتك؟ أ هو الذهب أم البرَص؟ وبمعنى آخر: هل تعيش للرب حياة التكريس، حياة طابعها القداسة وخوف الله؟ أم أنك بكل أسف في موقف الخيانة لله؟ إن للتكريس نتائجه المجيدة وللخيانة عاقبتها الوخيمة، أدعوك وأرجوك أن تَتُب عن كل موقف خيانة وإهانة للرب، وثق أنك إن فعلت ذلك فإن الرب على استعداد أن يجعل ما يلمع على جبهتك ليس برصًا بل ذهبًا.