إِلَى أسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ
( إشعياء 26: 8 )
* وما يعطى يبارك ويشبع جموعًا في الاجتماعات إلى اسمه.
* وما أمجد المشهد ومنظر الرب الشاكر على الطعام مطبوعًا في نفوس الجماهير. ففي يوحنا 6 يقول: «الموضع الذي أكلوا فيه الخبز إذ شكر الرب».
فيبدو أن شكرْ الرب كان شكرًا خاصًا وبقوة خاصة، تاركًا أعظم الأثر في النفوس. وهذا هو الحال دائمًا في الاجتماع إلى اسمه حيث يتلألأ جماله له المجد.
ويُدرك الكل لمحة جديدة من عظمته. وإذ تأتي النفوس إلى محضر الله لا بد أن تجد شيئًا جديدًا لم تختبره من قبل عن جماله أو طعامه أو ترتيبه لقديسيه أو خدامه.