![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
قال الرب ليشوع ![]() والرب سائر أمامك. هو يكون معك. لا يهملك ولا يتركك، لا تخف ولا ترتعب ( تث 31: 8 ) قال الرب ليشوع: «.. لا أهملك ولا أتركك، تشدد وتشجع ... أَمَا أمرتك. تشدد وتشجع، لا ترهب ولا ترتعب، لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب» ( يش 1: 5 ، 9). عزيزي القارئ: هل تتقوى حقيقةً كل يوم، وفي كل موقف، بقراءة كلمة الله؟ وفي شئون حياتك اليومية، هل تستعين بالكلمة، وبما تقوله عن كل موقف تجتاز فيه؟ هذا التساؤل يبرز عندما أرى البعض بالكاد يتصورون أن كلمة الله حقيقةً مصدر للتعزية والقوة، فتراهم لا يتقوون بسماع أعداد من مزمور23 مثلاً. قد يكون الكتاب بحوزتهم، ولكن، هل يجدون قوة في قراءته .. هل هذا أمر واقع بالنسبة لهم؟ حسنًا دعونا الآن نتعرَّف ماذا تقول الكلمة، عندما تبرز الصعوبات. أولاً: أعداد اليوم مُحمَّلة بالتشجيع للأشخاص الذين يجتازون في ظروف مُستجدة بالنسبة لهم، والتي فيها يحتاجون إلى اتخاذ قرارات غير معروفة العواقب، وهم يدركون أنهم ضعفاء إزاءها، وأن قوتهم قاصرة حيالها. ثانيًا: هذه الأعداد تُرينا أن الله مُحيط بالأمور، وأنه يعرف ما يجري معنا. إنه يعرف دقائق الموقف الذي تجتاز فيه، ويعرف ضعف الإنسان، ويعرف أنك تجتاز فيه، ويعرف أنك تحتاج إلى التشجيع، وهو لن يبخل به عليك. ثالثًا: من هذه الأعداد نتعلم أن الله لا يوكل أمر الاهتمام بك إلى آخر يمكن أن يتركك عندما تتعقد الأمور، بل هو بنفسه معنا. اسمعه يقول: «أنا معك». رابعًا: ثم نتعلم أن الله معين لنا، يرافقنا ويقودنا حيثما نذهب. الله القدير هو قائدنا .. وكل ما علينا أن نتبعه. ماذا يعوزنا بعد؟ في دُجى الظلام هو لي رَفيقْ . |
#2
|
||||
|
||||
رااائع جدا جدا
الرب يبارككم |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تسمية المرأة الكنعانية ليسوع باسم الرب | Mary Naeem | شخصيات الكتاب المقدس | 0 | 28 - 06 - 2022 01:04 PM |
(يهوذا1: 14،15) هوذا قد جاء الرب فى ربوات قديسيه ليصنع | Mary Naeem | ايات من الكتاب المقدس للحفظ | 0 | 30 - 03 - 2022 02:54 PM |
جدعون هذا لما دعاه الرب ليصنع به خلاصًا | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 18 - 09 - 2021 05:32 PM |
رئيس جند الرب الذي ظهر ليشوع هو الرب نفسه | Mary Naeem | قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح | 0 | 10 - 07 - 2021 11:20 AM |
والآن ليصنع الرب معكم إحسانا وحقا (2 صم 2: 6) | Mary Naeem | صورة وأية من الكتاب المقدس | 0 | 01 - 06 - 2021 03:59 PM |