|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشِي، وَدَخَلَ مَعَهُمَا إِلَى الْهَيْكَلِ » ( أعمال 3: 8 ) يا له من تغيير حدث لهذا الأعرج! لقد «وَثَبَ وَوَقَفَ وَصَارَ يَمْشـِي ... وَيَطْفُرُ وَيُسَبِّحُ اللهَ». فهو وثب قبل أن يتعلَّم المشي! ثم إنه حتى ذلك الوقت كان يجلس عند باب الهيكل، لكن الآن دخل إلى محضـر الله، وهو يُسبح الله (ع8). ونحن إن كنا نشكر الله لأنه ما زالت تُوجد بركات ونعم غنية “عند الباب” ( أم 8: 1 -3)، لكن ليت مَن تمتع بالبركة والنعمة يدخل إلى محضـر الله لكي يُقدِّم شكره وسجوده. والمسيح هو الذي يُعطي قوة على السجود، ومادة للسجود. |
|