منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 02 - 12 - 2021, 07:37 PM
الصورة الرمزية بشرى النهيسى
 
بشرى النهيسى Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  بشرى النهيسى غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 124929
تـاريخ التسجيـل : Oct 2021
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 25,619

- أ. حلمي القمص يعقوب
ما هو طقس يوم الكفارة العظيم؟ وما هي الإشارات التي يحملها لذبيحة الصليب؟

ج: سجَّل لنا الكتاب المقدَّس طقس هذا اليوم خلال سفر اللاويين (لا 16، 23: 26 ـ 32) وكان يوافق يوم الكفّارة اليوم العاشر من الشهر السابع من كل عام، وفي هذا اليوم فقط يدخل رئيس الكهنة إلى قدس الأقداس ثلاث مرات، فلا يوجد يوم آخَر طوال العام يضارع هذا اليوم من جهة أهميته، ومن جهة كم الذبائح التي تُقدَّم بهدف مغفرة الخطايا وتقديس الكهنة والشعب، فهو يرمز إلى يوم الجمعة العظيمة الذي صُلِب فيه مخلّصنا الصالح على جبل الجلجثة في أورشليم، ولذلك كان الاهتمام بهذا اليوم من قبل الجميع اهتمامًا عظيمًا جدًا فمثلًا:

أ ـ كان الشعب كله يصوم من مساء اليوم التاسع حتى مساء اليوم العاشر، باستثناء المرضى والشيوخ والأطفال، وكل نفس لا تصوم وتتذلل وتتفرغ للعبادة في هذا اليوم تُقطع من شعب اللَّه: "وكلَّم الرب موسى قائلًا: أمَّا العاشر من هذا الشهر السَّابع، فهو يوم الكفَّارة. مَحفَلًا مقدَّسًا يكون لكم. تُذَلّلون نُفُوسَكُم وتُقرّبون وقودًا للرب. عملًا ما لا تعمَلوا في هذا اليوم عينِهِ، لأنه يوم كفَّارة للتَّكفير عنكم أمام الرب إلهكُم. إن كلَّ نفسٍ لا تتذلّل في هذا اليوم عينه تُقطع من شعبها. وكلَّ نفسٍ تعمل عملًا ما في هذا اليوم عينه أُبيد تلك النفس من شعبها.." (لا 23: 26 – 32).

ب ـ يترك رئيس الكهنة منزله ويعتكف بالهيكل قبل يوم الكفَّارة بسبعة أيام، فيقيم بمخدع مقدَّس في الهيكل، ويحترس جدًا لئلا يتدنّس، وزيادة في الاحتياط كان يُرش مرتين بماء النجاسة في اليوم الثالث والسابع لئلا يكون قد لمس ميتًا أو شيئًا دنسًا دون أن يدري.

ج ـ يُعيَّن بديل لرئيس الكهنة خوفًا من تعبه المفاجئ أو وفاته فجأة.

د ـ يتأكد بعض أعضاء مجمع السنهدريم من حفظ رئيس الكهنة للطقس بكافة تفاصيله، ويقسم رئيس الكهنة أمامهم بأنه سيقوم بإتمام الطقس الصحيح، وبالأخص في قدس الأقداس حيث لا تراه عين إنسان.

هـ ـ يتناول رئيس الكهنة عشاءً خفيفًا، ويقضي الليل كله ساهرًا لا ينام لئلا يتدنس بالأحلام وفي نفس الوقت يقرأ الأسفار المقدَّسة طوال الليل، أو يستمع إلى مَن يقرأ له في حالة شيخوخته وعدم قدرته على القراءة، وقضاؤه الليل كله في السهر والصلاة والتأمل والقراءة إشارة للسيد المسيح الذي أمضى الليل كله في سهر وصلاة، وصراع وجهاد ودموع، ومحاكمات وفحص وتمحيص، ولذلك كانوا يحضرون لرئيس الكهنة جميع الذبائح التي ستُقدَّم في الغد ليتأكد من سلامتها ومطابقتها لمواصفات الشريعة.

و ـ كان رئيس الكهنة يستحم في ذلك اليوم خمس مرات ويغسل يديه ورجليه عشر مرات.
رد مع اقتباس
قديم 02 - 12 - 2021, 07:42 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
بشرى النهيسى Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية بشرى النهيسى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 124929
تـاريخ التسجيـل : Oct 2021
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 25,619

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

بشرى النهيسى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: - ما هو طقس يوم الكفارة العظيم؟

طقس يوم الكفَّارة:

عند أول إشراقة لضوء الفجر يستحم رئيس الكهنة، ويرتدي ثياب الخدمة الذهبية، ثياب المجد والبهاء، ويقدِّم ذبيحة المحرقة الصباحية. ثم يخلع الثياب العظيمة ويستحم ثانية، ويرتدي ملابس بسيطة عبارة عن قميص وسروال وعمامة على رأسه ويتمنطق بمنطقة، وكل هذه مصنوعة من كتان أبيض نقي، وهذا القميص الكتان يشير للنقاوة الكاملة وأيضًا يرمز للتجسد. أما ذبائح ذلك اليوم فهي كثيرة ومتعددة، منها ذبيحة الصباح والذبائح الكفارية عن رئيس الكهنة والكهنة والشعب، وتصل هذه الذبائح إلى خمسة عشر ذبيحة مما يشير إلى عدم كفاية هذه الذبائح الحيوانية للتكفير عن الخطايا.

ومن طقوس هذا اليوم:

خدمة البخور - ذبيحة الخطية (تيس يهوه)



أ ـ خدمة البخور: يحمل رئيس الكهنة المجمرة الذهبية والبخور، ويرفع بخورًا في قدس الأقداس حتى يعبق المكان برائحة البخور، ويترك المجمرة ويخرج بينما ينسكب الشعب بروح الصلاة في الخارج.

ب ـ ذبيحة الخطية: وتشمل ثور يُقدَّم عن رئيس الكهنة وأهل بيته، وتيس (يهوه) يُقدَّم كذبيحة خطية عن الشعب، فعقب ذبيحة الصباح يقدِّم رئيس الكهنة ذبيحة الخطية عن نفسه وعن بيته، فيضع يديه على الثور وينظر إلى قدس الأقداس تجاه الغرب، ويقدِّم الاعتراف التالي: "يارب (يهوه) لقد أثمتُ وتعديتُ أنا وبيتي. أتضرَّع إليك يارب أن تُكفّر عن الآثام والتعديات والخطايا التي فعلتها أمامك أنا وبيتي، حتى كما هو مكتوب في ناموس موسى خادمك: لأنه في ذلك اليوم سيكفِّر عنك وتطهَّر من كل خطاياك أمام يهوه ستطهر"، وخلال هذا الاعتراف وغيره من الصلوات يتردَّد اسم "يهوه" عشر مرات، والجميل أن في كل مرة يأتي اسم "يهوه" يصرخ الشعب قائلين: "مبارك الاسم مملكته إلى أبد الآباد" وعدد عشرة يدل على الكمال، فهو دلالة على كمال مملكة اللَّه التي ستبقى إلى الأبد. ثم يحمل رئيس الكهنة إناءً به دم الثور ويدخل للمرة الثانية إلى قدس الأقداس حيث ينضح بأصبعه في اتجاه كرسي الرحمة (غطاء التابوت) مرة لأعلى وسبع مرات لأسفل، وعندما يخرج يضع إناء الدم على قاعدة ذهبية أمام الحجاب.

أما ذبيحة الخطية التي تقدَّم عن الشعب فهي عبارة عن تيس يتم اختياره من تيسين متشابهين، وهو ما يدعونه بتيس يهوه.

تيس يهوه: يُؤتى أمام رئيس الكهنة بتيسين متشابهين تمامًا من جهة الشكل والحجم، ويُلقي رئيس الكهنة قرعة على التيسين بواسطة لوحي ذهب مكتوب على أحدهما (يهوه ـ الرب) وعلى الآخَر (لعزازيل) وبعد القرعة يربط رئيس الكهنة قطعة قماش قرمزي على قرن تيس عزازيل، ويربط قطعة أخرى على رقبة تيس يهوه. ثم يذبح تيس يهوه، ويحمل دمه في إناء ويدخل به للمرة الثالثة إلى قدس الأقداس، ويفعل كالمرة السابقة فيرُش الدم على الغطاء والتابوت مرة إلى أعلى وسبع مرات إلى أسفل. ثم يخرج ويضع إناء الدم على قاعدة ذهبية أخرى أمام الحجاب، وعقب خروجه للمرة الثالثة يأخذ من إناء دم الثور ويرش تجاه الحجاب مرة واحدة إلى أعلى وسبع مرات إلى أسفل، ويقوم بنفس العمل بدم التيس. ثم يصب المتبقي من دم الثور على ما تبقى من دم التيس، ويرش الدم على قرون مذبح البخور في القدس ثم أعلى مذبح البخور سبع مرات، وما تبقى من الدم يصبه رئيس الكهنة على مذبح المحرقة من الجانب الغربي.

ودخول رئيس الكهنة إلى قدس الأقداس من عام إلى عام يشير إلى عدم كفاية الذبائح الحيوانية للتكفير عن خطايا الإنسان، بينما دم المسيح الذي سُفِك مرة واحدة كان كافيًا للتكفير عن خطايا كل البشرية، وهذا ما أوضحه معلمنا بولس الرسول عندما قال: "وأمَّا المسيح، وهو قد جاء رئيس كهنةٍ للخيرات العتيدة، فبالمسكن الأعظم والأكمَل، غير المصنوع بيَدٍ، أي الذي ليس من هذه الخليقة، وليس بدم تيوس وعُجول، بل بدَم نفسِهِ، دخل مرَّة واحدةً إلى الأقداس، فَوَجَدَ فداء أبديًا.. لأن المسيح لم يدخُل إلى أقداسٍ مصنوعةٍ بيدٍ أشباه الحقيقيّة، بل إلى السماء عينها، ليظهر الآن أمام وجه اللَّه لأجلنا. ولا ليُقدّم نفسه مرارًا كثيرة، كما يدخل رئيس الكهنة إلى الأقداس كل سنة بدَم آخَر.. ولكنه الآن قد أُظهر مرَّةً عند انقضاء الدُّهور ليُبطِل الخطية بذبيحة نفسه" (عب 9: 11 ـ 26).

وبعد أن يفرغ رئيس الكهنة من التكفير ورش الدم يُقدّم التيس الحي تيس عزازيل "ويضَع هارون يدَيْهِ على رأس التَّيس الحَيِّ ويُقِرُّ عليه بكل ذُنُوب بني إسرائيل، وكل سيِّئاتِهِم مع كل خطاياهم، ويجعَلُها على رأس التيس، ويُرسِلُهُ بيد من يُلاقِيهِ إلى البريَّة، ليَحمِل التيس عليه كلَّ ذنوبهم إلى أرضٍ مُقفِرَة، فيُطلِق التيس في البرية" (لا 16: 21، 22).

وإطلاق التيس إلى البرية حيث القفر الموحش إشارة للسيد المسيح الذي قال عنه النبي "أنه قُطِع من أرض الأحياء، أنه ضُرِب من أجل ذنب شعبي" (إش 53: 8) ثم يخرج الشعب تيس عزازيل من الباب الشرقي إلى جبل الزيتون، ويكون فـي انتظاره رجل غريب ليس من شعب اللَّه، وهنا نجد الرمز واضحًا جدًا، فهو يشير للسيد المسيح الذي أسلمته أمته اليهودية إلى الرومان الغرباء.

وتقسّم المسافة من جبل الزيتون إلى الصحراء وهي نحو اثني عشر ميلًا إلى عشرة مراحل تنتهي بصخرة كبيرة تُدعى "زك"، وفي كل مرحلة يقف بعض الرجال يقدِّمون التسهيلات اللازمة والشراب للرجل الغريب الذي يصحب التيس، ويسير معه رجل إلى المجموعة الثانية، ومن المجموعة الثانية يسير معه رجل إلى المجموعة الثالثة بينما يعود الرجل الأول في مجموعته الثانية وهلمَّ جرا.. حتى يصل التيس إلى الصحراء. أما الشعب في أورشليم فأنه ينتظر بشغف زائد خبر وصول التيس الذي يحمل خطايا الشعب إلى الصحراء، ولذلك كان الخبر يصل سريعًا بواسطة المجموعات المنتظرة عن طريق تحريك الرايات من موقف لآخَر، فيصل الخبر في لحظات، فيطمئن الشعب أن خطاياه أُبعدت عنه مع تيس عزازيل: "كبُعد المَشرق مـن المغرب أبعَد عَنَّا مَعَاصينا" (مز 103: 12).. حقًا إن خطايا الشعب قد أُبعدت عنه بذبيحة الخطية، ولكنها لا تُمحى إلاَّ في دم الصليب.

وتيس يهوه مع تيس عزازيل يشيران معًا إلى ذبيحة الصليب والقيامة، فالتيس المذبوح يشير لذبيحة الصليب، والآخَر القائم يشير لقيامة ربنا يسوع وقيامتنا معه. أما القماش القرمزي الذي يُربَط على كل من التيسين فأنه يشير للرداء القرمزي الذي ألبسوه للسيد المسيح "فعرَّوه وألبَسُوه رداءً قرمزيًا" (مت 27: 28) ويقول التقليد اليهودي أنه عند قبول الذبيحة كان لون القماش القرمزي يتغير إلى اللون الأبيض كوعد اللَّه الصادق "هَلُمَّ نتَحَاجَج، يقول الرب. إن كانت خطايَاكُم كالقِرمز تبيَضُّ كالثلج" (إش 1: 18) وقد توقفت هذه المعجزة قبل خراب أورشليم بأربعين عامًا أي في السنة التي صُلِب فيها السيد المسيح، وقد تعجبنا كثيرًا عندما نسب الأستاذ أنيس منصور عبادة الشيطان إلى التوراة، وادعائه بأن "عزازيل" هو الشيطان الذي كان بنو إسرائيل يقدّمون له ذبائح، فهذا القول مجاف للحقيقة للأسباب الآتية:

أ ـ لم يرد اسم عزازيل كاسم من أسماء الشيطان الكثيرة مثل إبليس، والتنين الحيَّة القديمة، وسطانئيل، وبعلزبول، والكاروب المنبسط المُظلّل.. إلخ.

ب ـ هذه الذبيحة كانت تُقدَّم يوم الكفّارة العظيم بأمر من اللَّه تبارك اسمه، فهي لا تُعَد من مخالفات وخطايا وآثام الشعب الإسرائيلي.. فهل يعقل أن اللَّه يأمر موسى بأن يقدّم ذبيحة للشيطان؟!

ج ـ ليس "عزازيل" اسم شخص ولا اسم شيطان، إنما سُمي هكذا من جهة المعنى والمهمة التي سيقوم بها، وهي حمل خطايا الناس وعزلها بعيدًا عنهم، كما ذكرنا أيضًا هنا في موقع الأنبا تكلا هيمانوت في مواضِع أخرى. إشارة إلى أن الرب يصفح عن هذه الخطايا ولا يعود يذكرها ثانية: "أصفَحُ عن إثمِهم، ولا أذكر خطيّتَهُم بعد" (إر 31: 34) "كل معاصِيهِ التي فَعَلها لا تُذكَر عليه" (حز 18: 22).

وانتشر طقس تقديم الذبائح لنوال مغفرة الخطايا إلى الأمم الوثنية، فمعظم الوثنيين كانوا يهمون بتقديم الذبائح، وكانوا يزيّنون ذبائحهم بالأزهار الجميلة ويزفونها ويرقصون حولها ثم يسلّمونها للكاهن الوثني ليصعدها ذبيحة، فقدماء المصريين كانوا يقدّمون الذبائح لآلهتهم، ولذلك بنوا في كل معبد هيكلًا، وفي الهيكل مذبحًا، وكان كهنتهم يلبسون الملابس النظيفة ويحلقون رؤوسهم حتى لا يلتف حولهم الهوام، وكانوا يقدّمون للإله "تيفون" ذبائح حيَّة، أي يحرقونها وهي حيَّة، ويذرون رمادها في الهواء لانتزاع كل شر.

أما أهل بابل وفارس فقد وصلت بهم الجرأة إلى تقديم أبنائهم ذبائح بشرية لإرضاء آلهتهـم، أو للتكفير عن خطاياهم، أو ليفسحوا أمامهم الطريق للعالم الآخَر، أو ليحملوا المعونات للذين ماتوا قبلًا، فيلقون أبناءهم في النيران مع قرعات الطبول وهتاف المغنيين حتى لا يستمعوا إلى صراخهم.. إنه الخداع الشيطاني في أوضح وألمع صوره.

وكان الهنود يقدمون أبناءهم طعامًا للتماسيح التي يؤلهونها لكيما يحصلوا على رضاها، وجاء في كتاب "ألفيدا" أن الإنسان كفَّر عن نفسه في البداية بنبات الأرض، ثم بالحيوان، ثم بأولاده (راجـع عوض سمعـان ـ كفّـارة المسيح ص 84) وعندما كانوا يقدّمون في الهند ذبائحهم كان الكاهن يُطهّر نفسه أولًا بماء يُدعى "الماء المقدَّس" ثم يُطهِّر الجو المحيط به وذلك برسم دائرة واسعة في الفضاء بذراعه، ثم يذبح الذبائح، فيأخذ أصحابها أجزاء منها وتُحرَق بقاياها بالنار، وجاء في الترانيم الفيدية أن مَن يُقدّم محرَقة إلى براهما، فأنه يتحد به، ولكن في دائرته.

وكانت الذبائح تُقدَّم أيضًا لدى اليونان والرومان، فقال أفلاطون: "إن الذبائح ضرورية، لكنها لا تنفع البشر إلاَّ إذا توافرت لديهم النية الصالحة"(29).
  رد مع اقتباس
قديم 03 - 12 - 2021, 10:31 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,275,577

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: - ما هو طقس يوم الكفارة العظيم؟

مشاركة جميلة جدا
ربنا يبارك حياتك
  رد مع اقتباس
قديم 03 - 12 - 2021, 12:05 PM   رقم المشاركة : ( 4 )
بشرى النهيسى Male
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية بشرى النهيسى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 124929
تـاريخ التسجيـل : Oct 2021
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 25,619

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

بشرى النهيسى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: - ما هو طقس يوم الكفارة العظيم؟

مرور جميل جدا

الرب يباركك
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
عيد الكفارة
عيد الكفارة (يوم الكفاره العظيم)
يوم الكفارة العظيم للقمص تادرس يعقوب ملطي
يوم الكفارة
يوم الكفارة العظيم عند اليهود


الساعة الآن 06:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024