رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأنقذ لوطًا البار مغلوبًا من سيرة الأردياء في الدعارة. إذ كان البار بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم يعذب يومًا فيومًا نفسه البارة بالأفعال الأثيمة ( 2بط 2: 7 ، 8) حالة سدوم وخروج لوط منها تُشبه حالة العالم عند مجيء الرب. فعالمنا الحاضر، عالم شرير، وقضاء الله الرهيب لا بد أن يقع عليه. ولكن الله يُطيل أناته وينتظر ويتأنى. وقصده من ذلك وصول نعمته ورحمته للخطاة عسى أن يتوبوا ويرجعوا إليه. وماذا كان الناس يعملون في أيام لوط؟ «كانوا يأكلون ويشربون، ويشترون ويبيعون، ويغرسون ويبنون» ( لو 17: 28 ). وعندما نقابل هذه الصورة بحالة العالم الحاضر، نجدها مُطابقة تمامًا. |
30 - 11 - 2021, 01:58 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: حالة سدوم وخروج لوط منها
فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
||||
|