رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا ( رو 5: 8 ) أي لسان بشري يستطيع أن يُعبِّر أو يُخبر بهذه المحبة التي أتت بك يا رب إلى هناك! إنها فائقة المعرفة. ولكن بقلوب مُحبَّة ومُسبِّحة، في تعبد وتعظيم، ونحن ناظرين إلى ذلك الصليب الذي عليه مات رب المجد، نستطيع أن نقول مع الرسول بولس: «الذي أحبَّني وأسلمَ نفسه لأجلي» ( غل 2: 20 ). وأيضًا نتحد مع جمهور مفدييه في تسبحة المجد «الذي أحبَّنا، وقد غسَّلنا من خطايانا بدمهِ، وجعلنا ملوكًا وكهنة لله أبيه، له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين. آمين» ( رؤ 1: 5 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حيث التواضع هناك المحبة |
من أمثله المحبة التي تتراءف، المحبة الموجهة إلي التعابى |
هناك أنواع من المحبة |
هناك درجة عالية من المحبة |
هناك درجة عالية من المحبة |