لنعزم على أن لا ننظر إلى سواه. آه .. إننا نُدمي قلبه المُحب ونُهين اسمه المجيد، عندما نقصد غيره. ليتنا نَغيرُ غيرةً للرب، فنقف ضد كل ميل طبيعي داخلنا لمراعاة آمال بشرية، أو لوضع ثقتنا في مخلوق، أو لاحتضان أماني أرضية. دعونا نتمسك بالنبع الحقيقي بكل قوانا، وحينئذ لن نشكو من خيبة الأمل.
مُجمل القول: دعونا نسعى لعيشة الإيمان؛ فإن هذا يمجد الله في حاضرنا وإلى الدهر.
مَنْ يطلب الرب يجد منه الوفاء والمدد فهو إله صالحٌ رحمته إلى الأبد