الذي استرَّق قلوب رجال إسرائيل، نشبت السهام في قلبه، ليموت وحيدًا، بلا رفيق يهتم به أو يُساعده أو يخلِّصه. وحتى الرَّجُل الذي رآه مُعلَّقًا، واحترم وصية الملك بشأن ابنه، فلم يمد يده إليه، هذا الرَّجُل لم يكن راغبًا في إنقاذه وتحريره، وكل ما عمله أنه أخبر يوآب القاسي الذي أنشب سهامه في قلب الابن المارد والمُعاند ( 2صم 18: 10 -15).