![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فقال الرب: هل اغتظت بالصواب؟ .. هل اغتظت بالصواب من أجل اليقطينة؟ فقال (يونان): اغتظت بالصواب حتى الموت ( يون 4: 4 ،9) كان جواب الرب باسطاً نعمته التي لا بد أن تصل إلى أهدافها، ولم يَعُد بعده لدى يونان ما يبرر به ذاته. لقد قال الرب كلمته الأخيرة القاطعة: "أنت شفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها ولا ربيتها ... أفلا أشفق أنا على نينوى المدينة العظيمة؟" سؤال لا جواب له! لقد أشفق يونان على اليقطينة لأنها عملت لراحته هو، أما الله فيتحنن على أهل نينوى الخطاة بسبب محبة قلبه، فما أبعد الفرق بين السيد وخادمه |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فى منتهى الروعه شكرااا الرب يفرح قلبك |
||||
![]() |
![]() |
|