رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّ غَيْرَةَ بَيْتِكَ أَكَلَتْنِي ( مزمور 69: 9 ) لكن كل ما استطاع فينحاس أن يفعله هو أن يقتل الأشرار بالرمح، لكن أ كان بوِسع فينحاس أن يُنهي مشكلة الخطية ويبعدها عن نظر الله؟ مُحال. أمَّا المسيح له المجد فقد «أُظْهِر مرة عند انقضاء الدهور ليُبطل الخطية بذبيحة نفسه» ( عب 9: 26 ). نعم، ليس بالرمح في يدهِ لقتل الفجار، بل بالحربة التي طُعن بها جنب ذاك البار، فسال منه دم ابن الله وحَمَل الله، بذلك فقط تم إنهاء مشكلة الخطية من أمام عيني الله. فليست دماء الفاجرين هي التي تمحو الخطايا، بل دم الحَمَل الذي بلا عيب ولا دنَس، المعروف سابقًا قبل تأسيس العالم ( 1بط 1: 18 ، 19). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
استبداد بالرأي في الخدمة |
( قض 14: 6 ) وليس في يدهِ شيءٌ |
لا تسمح لابليس يجهض الثمر |
متتمسكش قوي بالرأي دة .. |
أمن الجيزة يجهض عدة مسيرات للإخوان |