رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لِلرَّبِّ: أَخْطَأْنَا ... فَضَاقَتْ نَفْسُهُ بِسَبَبِ مَشَقَّةِ إِسْرَائِيلَ ( قضاة 10: 15 ، 16) لكن شكرًا لله إذ هناك ناحية أخرى للصورة. لأن الله سيبقى هو الله، فلا يهم ما يمكن الإنسان أن يُثبِته عن نفسه. الله يبقى أمينًا. هنا حصن الإيمان مهما تكن الظروف. يجب أن يكون الله دائمًا محط الآمال، بالرغم من فشل الإنسان وقصوره الكُليين. فطيبة الله وأمانته هما معين النفس وملجأها في أظلم حالات التاريخ البشري. ل. |
|