رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قوموا واذهبوا، لأنه ليست هذه هي الراحة. من أجل نجاسة تُهلك والهلاك شديد ( مي 2: 10 ) ”أرض ناشفة ويابسة“ هي التي نسير عليها سني غربتنا ( مز 90: 10 ). ومع ذلك ففكر الله ومقاصده منذ الأزل أن يعطي راحة للإنسان: راحة للنفس والجسد، راحة للضمير والقلب. لكن أين وكيف نجد الطريق إلى هذه الراحة في عالم مليء بالمخاطر في كل لحظة، مليء بالفساد في كل أركانه، مليء بالعنف بصوره العديدة وفي كل جوانب الحياة؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عطشتْ إليك نفسي؛ إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء |
نازفة الدم |
نازفة الدم |
نازفة الدم |
نازفة الدم |