![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لِيَأْتِ حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ النَّفِيسَ ... قَدْ دَخَلْتُ جَنَّتِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ ( نشيد 4: 16 ؛ 5: 1) «ليأتِ حبيبي إلى جنتهِ ويأكل ثمَرَهُ النفيس» إن الرب يأتي إلى جنتهِ ليتلذَّذ بثمره فينا ( في 1: 11 )، وهذا يُشبِع قلبه «من تعب نفسهِ يرى ويشبع» ( إش 53: 11 ). ولا ننسى أن الثمر هو منه «لأن الله هو العامل فيكم أن تُريدوا وأن تعملوا من أجل المسرَّة» ( في 2: 13 )، وهذا الثمر ذات قيمة غالية في عينيه؛ إنه «ثمَرَهُ النفيس». فيا ليتنا نُثمر ويدوم ثمرنا. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليأتِ الصغار، ليأتِ المرضى إلى الطبيب، ليأتِ الذين هم مفقودون لمخلصهم |
ليأتِ الصغار، ليأتِ المرضى إلى الطبيب |
ليأتِ حبيبي إلى جنتهِ |
العريس في جنتهِ |
ليأت حبيبي إلى جنته ويأكل ثمره النفيس |