كانت نصيحة أخيتوفل لأبشالوم.
قال لأبشالوم "ادخل إلى سراري أبيك اللواتي تركهن لحفظ البيت. فيسمع كل إسرائيل أنك قد صرت مكروهًا من أبيك، فتتشدد أبدى جميع الذين معك" (2صم 16: 21). ففعل هكذا. وكانت نصيحة ضارة به روحيًا، وضارة بعلاقته بأبيه..
ثم قدم له نصيحة أخرى، تقضى على أبيه حربيًا.. ولكن كانت هناك صلوات داود مرفوعة إلى الله "حمِّق يا رب مشورة أخيتوفل" (2صم 15: 21). فلم يأخذ أبشالوم بتلك المشورة..